شكرا لكل من اكتفى بالرحيل وقد اعتبرته وتدا ضرب بقلبي ..
وعلى الرغم من معرفتهم بحاجتي اليهم ..
الا انهم اكتفو بحزم أمتعتهم ورحلوا ...
لا بأس ..
فلا زال بإمكاني أن أحيا من دونهم ...
بكل قوة وصمت
هذه المشتركة متابعة جيدة لما ينشر و لكنها لم تكتب
مشاركات حتى الان